الاعور الكذاب

الاعور الكذاب

السلام عليكم
شيخنا الكريم ابومسعود
اعاني منذ فتره من الم في بطني واليوم قبل الفجر رائيت فيما يري النائم ان ابني الصغير يقول لي كل من الموز فانه علاج للبطن
ثم انتقل بي المشهد واذا بي اقف في قاعة كبيرة جدا يحضرها خلق كثيركانه يشبه اجتماع مجلس الامن والعجيب في الامر انه كان هناك
في
المنتصف شئ يشبه الصندوق وفي داخله اشياء اسطوانية الشكل تشبه عيدان الحطب
لا اعلم ماهي ومايحدث كانه مراسم تمجيد لشئ او يشبه عبادة شئ
ولكن
الذي انا متأكد منه ان فيه تحديا سافرا واستهزاء ومعصية عظيمه لله جل وعلا
ورسوله وكان بعض الحاضرين غيرراضين بمايحدث وخائف وكنت
احترق من الغيظ والغريب اني كنت اعرف واحس في قرارة نفسي ان المسيح الدجال موجود في القاعة وكل مايحدث هوا من تدبيره
فنزلت بسرعة واتجهت الي ذلك الصندوق وانا اتميز من الغيظ وكنت مترددا خوفا
ان يكون فيه قنابل ولكن اتكلت علي الله ثم قمت بضرب الصنوق
بقدمي
فتبعثر الذي باخله واخذ ينفجريمنة ويسره في القاعه فقامت معركة في القاعه
بين المسلمين والكفار ثم اخذت اصيح حتي لا ننكتم ونموت من الدخان
افتحوا
ابواب القاعه وكان لها اربعة ابواب ثم خرجت مع الباب ومعي مجموعة كبيره
فاذا امامي رجل كانه احد المصارعين كان عريض النحر احمرالبشره
له لحية
خفيفه وكان هادئ الطبع كانه احد الاخوة الملتزمين عمره تقريبا في
الثلاثينات ولكن كنت اشتعل من الغيظ عندما راءيته لاني اعرف انه الدجال
اللعين
ولم يكن اعورا وليس مكتوب بين عينيه كافر وكان ينتظرخروجي
لن اطيل الحاصل انه قتلني وكنت ممسرورا واعرف ان نبي الله عيسي عليه السلام سينزل ويقتل ذلك اللعين والله اعلم
مع
العلم ياشيخنا الكريم اني لا احلم ولا اعرف الاحلام ولله الحمد ولم
افكربالدجال وقد ترددت في ارسالها ولكن قلت ان شاء
الله يكون الموز فيه
علاج للبطن لي اولغيري

(منقوله من منتديات المؤمنين والمؤمنات)

تعتمد على بلد الرائي ويبدو من قبيلته في الرابط بأنه من السعودية.!

خيراً إن شاء الله.!

الرؤيا تشير إلى أن علاج آلام بطنه وتليينه هو في الموز فإن لم يتوفر له ذلك انصحه بأكل (المعصوب)ولو كل يومين مره ..... اما بقيتها فهي تدل على اجتماع في مجلس الأمن تكون فيه قرارات خبيثة يعارضها الرائي ويسعى لفضحها وبسببها تكون فتنة في بلد الرائي بحيث ينقسمون بين مؤيد لهذه القرارات ورافض لها وفيما يبدو أن قرارات مجلس الأمن ستمضي برغم الاصوات المعارضة لها ولا حول ولا قوة إلا بالله

والله أعلى وأعلم